الإسراء والمعراج الإسراء والمعراج هما معجزتان حدثتا للنبيّ محمد -صلّى الله عليه وسلّم-، ويقصد بالإسراء رحلته -صلّى الله عليه وسلّم- التي أخذه فيها جبريل -عليه السّلام- ليلاً من البيت الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى في بيت المقدس بفلسطين راكباً دابة البُرَاق، ويُقصد بالمعراج صعوده -صلّى الله عليه وسلّم- برفقة جبريل -عليه السّلام- من بيت
أدعية لتسهيل الأمور من القرآن الكريم أمر الله سبحانه وتعالى عباده بالدعاء ووعدهم بالإجابة، كما أن الله تعالى ذكر في كتابه العزيز جملة من أدعية الأنبياء والصالحين، منها: قال تعالى: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ).[١] قال تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا*يُرْسِلِ
صفات الرّسول الخَلْقيَّة وردت العديد من أوصاف النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- الخَلْقيّة، يُذكر منها:[١] لونه: كان -صلّى الله عليه وسلّم- أزهر اللون، ليس بالأبيض شديد البياض، ولا بالأدهم؛ أي ليس بأسود اللون.[٢] وجهه: كان عليه الصلاة والسلام أملس الوجه مستوٍ، غير مُستدير الوجه، كالشمس والقمر في إشراقة الوجه والضياء. جبينه: كان جبينه -عليه الصلاة
أدعية للأحبة جميل أن نتذكر إخواننا وأصدقائنا وأحبتنا وأهلينا دائما بالدعاء، وهذه باقة أدعية جميلة للأحباب: اللهم افتح أبواب السعادة والراحة والأمل في قلوب أحبتي. اللهم يا فاتح الأبواب، ومنزل الكتاب، وجامع الأحباب يا الله، ارزق أحبتي رزقاً كالأمطار يا الله، واجمعهم بكل من يحبون، وهوّن عليهم كل صعب، واجعل أيامهم عيداً، ويومهم سعيداً، وعمرهم
أجمل الأدعية الدينية المستجابة إنّ كل ما يدعو به المسلم مستجاب بإذن الله، إذا أخلص في دعاءه، وتحرّى أوقات الاستجابة، وفيما يأتي مجموعة من أفضل الأدعية المستجابة: (دعوةُ ذي النُّونِ إذ دعا وهو في بطنِ الحوتِ لا إلهَ إلَّا أنتَ سبحانَك إنِّي كنتُ من الظالمينَ، فإنَّه لم يدعُ بها رجلٌ مسلمٌ في شيءٍ قطُّ إلَّا
مفهوم الكبائر في الإسلام عرّف العلماء الكبيرة بما يأتي: المعصية التي عليها عقوبة دنيوية: الكبيرة هي ما كانت حراماً محْضاً ورتّب عليه الشّرع عُقوبةً بنصٍّ قاطعٍ إمّا في الدُّنيا؛ كالقتل والسرقة، أو في الآخرة، وقال الإمام الماورديّ: إنّ الكبيرة هي التي توجبُ الحدّ، كما جاء عن الإمامِ أحمد أنّ الكبيرة ما أوجبت حدّاً في الدُّنيا،ومن
زينب بنت محمد رضي الله عنها زينب بنت محمد، هي البنت الكبرى للنبيّ -صلى الله عليه وسلم- ولأمها خديجة، وُلدت وللنبيّ -عليه الصلاة والسلام- ثلاثين عاماً،[١] وقد تزوّجت قبل البعثة من ابن خالتها أبي العاص بن الربيع، وبعد بعثة النبيّ أسلمت هي وبقي هو على شركه، وحارب في صفوف المشركين في غزوة بدر، كما أُسر
أدعية متنوعة للتوفيق في الحياة إنّ من خطوات النجاح في الحياة الاجتهاد ثم السّعي والتوكّل على الله تعالى والّلجوء إليه بالدعاء، ومن أجمل أدعية التوفيق: اللهمّ إني أسألك فهم النّبيّين، وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرةً بذكرك، وقلوبَنا بخشيتك، وأسرارَنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله ونعم الوكيل. اللهمّ لا سهل
صيغ الثناء على الله أمثلة الثناء على الله وتمجيده كثيرة، منها ما يأتي:[١][٢] بدء الدعاء بالثناء على الله وتمجيده، والاعتراف بنعمه وفضله ومن ذلك: دعاء يوسف عليه السلام: (رَبِّ قَد آتَيتَني مِنَ المُلكِ وَعَلَّمتَني مِن تَأويلِ الأَحاديثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَالأَرضِ أَنتَ وَلِيّي فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ تَوَفَّني مُسلِمًا وَأَلحِقني بِالصّالِحينَ)،[٣] ودعاء الملائكة: (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ