دعاء الصباح مكتوب

دعاء الصباح مكتوب

وردت العديد من الأدعية المتعلقة بوقت الصباح في السنة النبوية، ومن هذه الأدعية:[١][٢]

  • (اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنيايَ، وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْراتي، وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بينِ يَدَيَّ، ومن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوْقي، وأعوذُ بعَظَمتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي).[٣]
  • (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَ هذا اليومِ فتحَه، ونصرَه، ونورَه، وبرَكتَه، وَهدايتَهُ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما فيهِ وشرِّ ما بعدَه).[٤]
  • (اللَّهمَّ عافِني في بدَني اللَّهمَّ عافِني في سمعي اللَّهمَّ عافِني في بصري لا إلهَ إلَّا أنت، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الكُفْرِ والفقرِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عذابِ القبرِ لا إلهَ إلَّا أنت).[٥](ثَلاثَ مرَّاتٍ)
  • (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ عِلمًا نافعًا ورزقًا طيِّبًا وعملًا متقبَّلًا).[٦]
  • (أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِن شرِّ ما خلَق).[٧] ثلاث مرات
  • (يا حيُّ يا قيُّومُ، برَحمتِكَ أستَغيثُ، أصلِح لي شأني كُلَّهُ، ولا تَكِلني إلى نَفسي طرفةَ عينٍ).[٨]
  • (اللهم إنا نعوذُ بك من أن نُشرِكَ بك شيئًا نعلَمُه، و نستغفرُك لما لا نعلمُه).[٩]
  • (اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ).[١٠]
  • (اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي، اللهمَّ استُرْ عوراتي، وآمِنْ روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي).[١١]
  • (اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسلِ، والبُخلِ والجُبنِ، وضَلَعِ الدَّينِ، وغَلَبَةِ الرجالِ).[١٢]
كما أنّه يوجد غير هذه الأدعية والأذكار التي نُقلت برواياتٍ صحيحةٍ أو حَسَنةٍ من سنّة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ويجوز للمسّلم أن يقرأ بعض أو جميع تلك الأذكار، فإن لم يكن الوقت يسمح بتردادها جميعها؛ فيكتفي المسلم باليسير منها؛ حتى لا يُكتب مع الغافلين، ولكن ترداد أغلب الأدعية أو جميعها أفضل وأكثر تحّصيلاً للأجر والثّواب من الله تعالى.[١٣]

أذكار الصّباح

أُثر عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- تحديد بعض الآيات والسور القرآنية والأحاديث النبويّة المعتبرة من أذكار الصباح ومنها ما يأتي: [١][٢]

  • قوله تعالى: (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)[١٤].
  • قراءة سورة الإخلاص والمعوّذتين ثلاث مرات، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، والْمُعَوِّذتَيْنِ حَينَ تُمسي وحين تُصبِحُ، ثلاثَ مراتٍ، يكفيكَ مِنْ كلِّ شئٍ):[١٥]سورة الإخلاص: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ).[١٦]
  • سورة الفلق: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ).[١٧]
  • سورة الناس: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَٰهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ).[١٨]
  • قوله تعالى: (رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ).[١٩]
  • قوله تعالى: (حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ).[٢٠]
  • (سبحانَ اللَّهِ وبحمدِه لا قوَّةَ إلَّا باللَّهِ ما شاءَ اللَّهُ كانَ وما لم يشأ لم يَكن أعلمُ أنَّ اللَّهَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأنَّ اللَّهَ قد أحاطَ بِكلِّ شيءٍ علمًا) فإنَّهُ من قالَها حينَ يصبِحُ حُفِظَ حتَّى يمسيَ ومن قالَها حينَ يمسي حُفِظَ حتَّى يصبِحَ.[٢١]
  • (سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مئةَ مرَّةٍ).[٢٢]
  • (اللَّهمَّ بِكَ أصبَحنا، وبِكَ أمسَينا، وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ المصيرُ، وإذا أمسَى فليقُلْ: اللَّهمَّ بِكَ أمسَينا وبِكَ أصبَحنا وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ النُّشورُ).[٢٣]
  • (رَضيتُ باللَّهِ ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبِمُحمَّدٍ رسولًا)، من قالها وجبت له الجنة.[٢٤]
  • اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد، فقد جاء في الحديث: (مَن صلى عَلَيَّ حين يُصْبِحُ عَشْرًا ، وحين يُمْسِي عَشْرًا أَدْرَكَتْه شفاعتي يومَ القيامةِ).[٢٥]
  • (أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلَّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه).[٢٦]
  • (لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ).[٢٧]
  • (اللَّهمَّ عالِمَ الغَيبِ والشَّهادةِ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ، رَبَّ كلِّ شيءٍ ومَليكَهُ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ، أعوذُ بِكَ مِن شرِّ نفسي وشرِّ الشَّيطانِ وشِركِهِ، قلهُ إذا أصبَحتَ، وإذا أمسَيتَ، وإذا أخَذتَ مَضجعَكَ).[٢٨]
  • (اللَّهمَّ ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِكَ فمنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ فلكَ الحمدُ ولكَ الشُّكرُ فقد أدَّى شكرَ يومِهِ ومن قالَ مثلَ ذلكَ حينَ يمسي فقد أدَّى شكرَ ليلتِهِ).[٢٩]
  • (أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وعلى كَلِمةِ الإخلاصِ، وعلى دِينِ نَبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وعلى مِلَّةِ أبِينا إبراهيمَ، حَنيفًا مُسلِمًا، وما كان مِنَ المُشرِكينَ).[٣٠]
  • (بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ).[٣١](ثلاثُ مراتٍ).
  • (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ)،[٣٢] وهي تُقال ثلاث مرات.
  • (حَسبيَ اللهُ لا إلهَ إلَّا هو، عليه تَوكَّلْتُ، وهو ربُّ العَرشِ العَظيمِ)، سَبعَ مراتٍ، كَفاه اللهُ ما أهَمَّه من أمرِ الدُّنيا والآخِرةِ.[٣٣]
  • (اللَّهُمَّ إنِّي أصبَحتُ أُشهِدُك، وأُشهِدُ حَمَلةَ عَرشِكَ، ومَلائِكَتَك، وجميعَ خَلقِكَ: أنَّكَ أنتَ اللهُ لا إلهَ إلَّا أنتَ، وأنَّ مُحمَّدًا عبدُكَ ورسولُكَ).[٣٤]
  • (اللهمَّ ما أصبحَ بي منْ نعمةٍ أو بأحدٍ منْ خلقِكَ فمنكَ وحدكَ لا شريكَ لكَ ، فلك الحمدُ ولك الشك) من قالها حين يصبح وحين يمسي فقد أدى شكرَ ذلك اليومَ.[٣٥]
  • (أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر).

وقت أذكار الصّباح والمساء

اختلف العلماء في أفضل أوقات أذكار وأدعية الصّباح والمساء وذهبوا في ذلك إلى عدّة أقوال، فمنهم من يرى أنّ لها وقتاً خاصّاً، ومنهم من وسّع وقت أذكار الصّباح والمساء، وفيما يأتي بيان آراء العلماء في ذلك:

  • ذهب فريق من العلماء إلى أنّ وقت أذكار الصّباح هو ما بين الفجر وشروق الشمس؛ فيبدأ وقت أذكار وأدعية الصّباح من بعد صلاة الفجر، ويتمدّ إلى وقت شروق الشّمس، وأمّا وقت أذكار المساء فيبدأ من بعد العصر ويمتدّ حتى غروب الشّمس، واستدلّ أصحاب هذا القول بقول الله تعالى: (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ)،[٣٦] فالعشيُّ الواردة في الآية يُقصد به وقت العصر، واستدلوا أيضاً بقول الله تعالى: (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ)،[٣٧] فمن ردّد أذكار الصّباح بعد ذلك الوقت استحقّ الأجر عليها ولكنّه يكون قد فوّت أفضل أوقاتها.[٣٨]
  • ذهب فريق آخر من العلماء إلى أنّ وقت أذكار الصّباح هو من الفجر إلى انتهاء وقت الضحى، أمّا وقت أذكار المساء فيبدأ عند العصر ويمتدّ إلى ثلث الليل، ومنهم من يرى أنّ وقت أذكار المساء يبدأ بعد غروب الشّمس وليس قبل العصر، ولكن وقت الذّكر والدّعاء المستحبّ لأدعية الصّباح والمساء كما ورد في قول الفريق الأوّل.
   ولكن إن ردّد المسلم أذكار الصّباح بعد شروق الشمس إلى الضحى أو أنّه أخّر وقتها فإنّه يثاب على ذلك، وإن ردّد أذكار المساء بعد غروب الشمس إلى انتصاف الليل فإنّه يثاب ويستحقّ الأجر عليهما.[٣٩]

المراجع

  1. ^ أ ب محمد رسلان (2007)، أذكار الصباح والمساء (الطبعة الاولى)، مصر: دار الفرقان ، صفحة 13-35.
  2. ^ أ ب سعيد القحطاني، حصن المسلم، السعودية: مكتبة الملك فهد، صفحة 54-68.
  3. رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج زاد المعاد ، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 2/340 ، صحيح.
  4. رواه ابن القيم ، في زاد المعاد، عن أبو مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 2/340، حسن.
  5. رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن نفيع بن الحارث الثقفي، الصفحة أو الرقم: 2/389، حسن وله شاهد.
  6. رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن أم سلمة هند بنت أبي أمية، الصفحة أو الرقم: 762، صحيح.
  7. رواه أحمد بن حنبل ، في مسند أحمد، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم: 15/15، إسناده صحيح.
  8. رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1/313، إسناده صحيح.
  9. رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن أبو موسى الأشعري، الصفحة أو الرقم: 36، حسن لغيره.
  10. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم: 6306، صحيح.
  11. رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 3135، صحيح.
  12. رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1289، صحيح.
  13. خالد بن سعود البليهد، “استحباب أذكار الصباح والمساء”، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2-2-2018. بتصرّف.
  14. سورة الكرسي، آية: 255.
  15. رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عبد الله بن خبيب، الصفحة أو الرقم: 19، حسن صحيح.
  16. سورة الإخلاص، آية: 1-4.
  17. سورة الفلق، آية: 1-5.
  18. سورة الناس، آية: 1-6.
  19. سورة المؤمنون، آية: 97-98.
  20. سورة التوبة، آية: 129.
  21. رواه ابن حجر العسقلاني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن بعض بنات النبي، الصفحة أو الرقم: تخريج مشكاة المصابيح، حسن.
  22. رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3469، صحيح.
  23. رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3391، صحيح.
  24. رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن أبو سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 1529، صحيح.
  25. رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن أبي الدرداء، الصفحة أو الرقم: 8792، حسن.
  26. رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن زيد بن حارثة، الصفحة أو الرقم: 3577، صحيح.
  27. رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن أبي أيوب الأنصاري، الصفحة أو الرقم: 2023، طريقان محفوظان.
  28. رواه أحمد شاكر، في مسند أحمد، عن أبي بكر الصديق، الصفحة أو الرقم: 15/111، إسناده صحيح.
  29. رواه ابن حجر العسقلاني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن عبدالله بن غنام البياضي، الصفحة أو الرقم: 2/476، حسن.
  30. رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن عبد الرحمن بن أبزى، الصفحة أو الرقم: 15363، صحيح.
  31. رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 5088، صحيح.
  32. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن جويرية بنت الحارث، الصفحة أو الرقم: 2726، صحيح.
  33. رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج زاد المعاد، عن أبو الدرداء، الصفحة أو الرقم: 2/342 ، صحيح.
  34. رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 5069، حسن.
  35. رواه ابن حجر العسقلاني ، في نتائج الأفكار، عن عبدالله بن غنام ، الصفحة أو الرقم: 2/380، حسن.
  36. سورة غافر، آية: 55.
  37. سورة الأعراف، آية: 205.
  38. “وقت الأفضلية لأذكار الصباح والمساء”، www.aliftaa.jo، 3-7-2012، اطّلع عليه بتاريخ 3-2-2018. بتصرّف.
  39. محمد صالح المنجد (9-5-2002)، “هل لأذكار الصباح والمساء وقت محدد”، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2-2-2018. بتصرّف.