آيات إبطال السحر إن القرآن الكريم كله شفاء؛ وذلك لشرف القرآن، ولما فيه من البركة والمنفعة، وإذا كانت الآيات مناسبة للموضوع كقراءة آيات السحر على المسحور، فهذا أحسن وأكمل، قال الله -تعالى-: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا).[١][٢] والأصل في الرقى الجواز ما لم يكن فيها شرك أو
آيات حرق الجن العاشق إن القرآن الكريم خير شفاء ووقاية للإنسان من كل الشرور، وحصن من الشيطان، والجان، والسحر، والعين، والحسد، ومن السور والآيات التي تقي المؤمن من ذلك -بإذن الله- ما يأتي: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ
مسألة في صحة وجود آيات لجلب الحبيب الزواج والارتباط مؤسسة عظيمة أعلى الإسلام من شأنها، ووضع لها الضوابط الشرعية التي من شأنها أن تحقّق مقاصده العظيمة، ويترتب عليها الكثير من المسؤوليات، ابتداء من النسب، والأبناء والذرية، والسمعة، والمصاهرة، وغيرها الكثير، ويتحمّل المسؤوليات الملقاة على عاتقه، ويصلح لها زوجاً طيلة العمر. لذا فإن وجدت المواصفات الشرعية