دعاء سورة يس تحتلّ سورة يس مكانةً عظيمةً في قلوب المسلمين، فتراهم يقرؤونها في الصباح والمساء، وعند المريض حتى يتمّ الله عليه بالشفاء، وعلى من يحتضر وينازع روحه؛ حتى يسهّل الله عليه خروجها بإذنه، وعند القبور حتّى تتنزّل الرحمة على أصحابها، وقد روى ابن حبان في صحيحه فقال: (مَن قرَأ يس في ليلةٍ ابتغاءَ وجهِ
دعاء الاستخارة للزواج لا يختلفُ دعاء الاستخارةِ للزواجِ عن دعاء الاستخارةِ في أيِّ أمرٍ آخرٍ من الأمور المستقبليةِ التي لا يعلمُ خيرها ولا شرُّها سوى الله -عزَّ وجلَّ-، إلَّا أنَّ المسلمَ عندما يدعوا الله -عزَّ وجلَّ- تكونُ تسميةُ حاجته فيه هي الزواجُ من فلانةٍ، أو الزواجُ من فلانٍ. وبناءً على ذلك فإنَّ متنَ دعاء الاستخارة
دعاء الصباح مكتوب وردت العديد من الأدعية المتعلقة بوقت الصباح في السنة النبوية، ومن هذه الأدعية:[١][٢] (اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنيايَ، وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْراتي، وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بينِ يَدَيَّ، ومن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوْقي، وأعوذُ بعَظَمتِكَ أنْ أُغْتالَ
الحُبّ من أرقّ ما حوته اللغة ومن أجمل ما تزيّنت به الكلمات، والحبّ من أرهف المشاعر وأعمقها أثراً في النفس، فبِه تعمر الحياة وتتجمّل وتزهر، وإنّ لهذه الكلمة أثراً عميقاً في نفوس المُحبّين فهي تُغذّي أرواحهم بكلّ جميل، والإسلام دين المحبّة؛ فقد اعتنى بمشاعر الإنسان عنايةً فائقةً؛ لأنّها جزء من جِبِلّته وطبيعته التي فطره الله
أفضل دعاء مستجاب في رمضان فيما يأتي بعض الأدعية المستجابة في رمضان: (اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يُعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليت).[١] (اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاء، وتنزعُ الملكَ
دعاء للشّهيد أدعية مأثورة الدّعاء للشهيد يكون من جُملة دعاء المسلم لأموات المسلمين، ولا حرجَ في ذلك؛ لأنّ في الدُّعاء رحمةً لهم؛ فيدعو المسلم لمن مات شهيداً بأن يرحمه الله تعالى، ويتجاوز عن سيّئاته،[١] ومن الأدعية المأثورة لأموات المسلمين من القرآن الكريم والسنة النبوية:[٢] (رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ).[٣] (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ
أدعية مأثورة تريح القلب وردت عن النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلم- الكثير من الأدعية التي تريح القلب، ومن هذه الأدعية: (اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في
دعاء بالشفاء من الأمراض ثبت في الكتاب والسنة العديد من أدعية الشفاء، نذكر هنا بعضها ثم نُتبعها بأدعية عامّة أخرى: (أذْهِبِ البَاسَ رَبَّ النَّاسِ، واشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا).[١][٢] (رَبُّنا اللهُ الَّذي في السَّماءِ تقدَّسَ اسمُكَ، أمرُكَ في السَّماءِ والأرضِ، كما رحمتُكَ في السَّماءِ فاجعَلْ رحمتَكَ في الأرضِ، اغفِرْ
أدعية لقضاء الحوائج من القرآن الكريم والسنة ممّا ورد عن الرّسول عليه السّلام من السّنة، وما ورد في القرآن الكريم في قضاء الحاجات ما يأتي: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)،[١] وهي دعوةُ ذي النُّونِ إذ هوَ في بَطنِ الحوتِ، فإنَّهُ لم يدعُ بِها مسلمٌ ربَّهُ في شيءٍ قطُّ إلَّا استَجابَ لَهُ.
أدعية لفكّ الكرب يتعرّض الإنسان في حياته أحياناً للعديد من الضّغوطات والصعوبات، وقد يجعله ذلك أسيراً للخوف والقلق، ولهذا على المسلم أن يلجأ دائماً إلى الله، ويستعين به في كلّ أحواله، ومن أهمّ العبادات المعينة على ذلك عبادة الدّعاء، وسيتمّ فيما يأتي ذكر أهمّ الأدعية المأثورة والعامة التي تُعين على فكّ الكربات وتيسير المُعسِرات: أدعية