دعاء الحاجة إلى الرزق فيما يأتي بيان أدعية الحاجة إلى الرزق: اللهم سخر لي رزقي، واعصمني من الحرص والتعب في طلبه، ومن شغل الهم، ومن الذل للخلق. اللهم يسر لي رزقاً حلالاً، وعجل لي به يا نعم المجيب. اللهم اقذف في قلبي رجاءك واقطع رجائي عمن سواك حتى لا أرجو أحداً غيرك. اللهم وما ضعفت
أدعية مأثورة لتيسير الأمور إنّ خير ما يدعو به المسلم لتيسير أموره الأدعية المأثورة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فهي أدعية جامعة لخيري الدنيا والآخرة، وسيتمّ ذكر بعضها فيما يأتي: أدعية من القرآن لتيسير الأمور من الأدعية التي يُناسب الدعاء بها من القرآن لتيسير الأمور ما يأتي: (رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ
أدعية من القرآن والسنة لتسهيل الأمور يواجه الكثير من النّاس خلال حياتهم صعوباتٍ وعوائق في إنجاز ما يطمحون إليه، ولذلك عليهم أن يُكثروا من ذكر الله تعالى والدّعاء له، لأنّه وحده الّذي يسهّل الأمور الصّعبة، قال تعالى: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)،[١] ولكن
دعاء النجاح يحرص العبد إلى اللجوء لله -تعالى- في أمور الحياة كلها، ومن أفضل الطرق للجوء إليه دعاء الله -تعالى- سؤاله التوفيق والنجاح وتيسير الأمور، ويستطيع العبد أن يدعو الله بما يشاء من الدعاء، وقد ذكر الله -تعالى- في كتابه عدد من الآيات التي يستطيع أن يرددها المسلم بنية تيسير الأمور والنجاح منها ما يأتي:
دعاء صلاة الاستخارة أشار رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- إلى الدعاء الذي ينبغي قوله عند الاستخارة، فقال -صلّى الله عليه وسلّم-: (إذَا هَمَّ بالأمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ).[١][٢] (اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا
دعاء الاستفتاح إن لدعاء الاستفتاح عدة صيغ، ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وللمسلم أن ينتقي أياً منها ليفتتح بها صلاته؛ إذا كانت غير مخصّصة لنافلة أو فرض معين، أما ما خُصِّص منها لقيام الليل فيجدر أن يؤتى بها في قيام الليل، ومن هذه الصيغ:[١] (وجَّهتُ وجهي للذي فطر السماواتِ والأرضِ حنيفًا وما أنا
أدعية التحصين من السنة ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- الكثير من الأدعية النافعة التي تحفظ الإنسان وتحميه من كل ضر، ومن هذه الأدعية: (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ
من دعاء سيدنا موسى عليه السلام جاء في القرآن الكريم عدّة أدعية دعا بها سيدنا موسى -عليه السلام-، ومن ذلك ما يأتي: دعائه في تيسير الأمور دعا سيدنا موسى ربّه بتيسير الأمور قبل ذهابه إلى دعوة فرعون وقومه فقال: (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي* يَفْقَهُوا قَوْلِي* وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا
دعاء للنجاح والتوفيق فيما يأتي ذكر أدعية يُمكن للمسلم الدعاء بها للنجاح والتوفيق: اللهمّ إنّي أسألك فهم النبيّين، وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهمّ اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك، وقلوبنا بخشيتك، وأسرارنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير. اللهم يا معلّم موسى علّمني، ويا مفهم سليمان فهّمني، ويا مؤتي لقمان الحكمة وفصل الخطاب آتني الحكمة وفصل الخطاب،
أدعية الصبر المأثورة الصبرُ قوةٌ عظيمة يستعين بها المسلم، ويؤجر على ذلك أجراً عظيماً لا يعلم به إلا الله -سبحانه-، فهو القائل -جلّ جلاله-: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ)،[١] والحياة مليئة بالمتاعب والابتلاءات، لِذا يحتاج المسلم للاستعانة بالله بالدعاء، وفيما يأتي ذكر أدعية مأثورة من القرآن والسنة في الصبر. أدعية للصبر على البلاء أمر