البشرة صافية إنّ الحصول على بشرةٍ ناعمة وصافيّة كبشرة الأطفال، ليس بالأمر المستحيل، وحتى إنّه يمكن تحقيقه دون اللّجوء إلى منتجات العناية بالبشرة الكيميائيّة والمكلفة، وذلك بالالتزام بروتين العناية بالبشرة مرّتين يوميّاً، واستخدام المكوّنات الطّبيعيّة التي تعالج مشاكل البشرة مثل، التّجاعيد، والجفاف، والعيوب، وغيرها من المشاكل.[١] كيفية الحصول على بشرةٍ صافية التغذية الجيدة إنّ الغذاء
بشرة المرأة في سن الثلاثين تلعب الهرمونات دوراً مهماً في صحّة بشرة المرأة، وتؤثّرعلى صحة شعرها، وأظافرها أيضاً، وذلك خلال فترة سنّ البلوغ، والحمل، وانقطاع الطّمث، فكلما كان هرمون الأستروجين مهيمناً كلما كانت البشرة متألّقةً أكثر، من خلال زيادة الكولاجين، وزيادة التّرطيب من خلال تحفيز حمض الهيالورونيك الذي يجذب جزيئات الماء، كما يقلّل هرمون الأستروجين
أهمية معرفة نوع البشرة من المهم معرفة نوع البشرة؛ لأنّ ذلك يساعد في معرفة طرق العناية بها، وبأنواع المستحضرات والكريمات المناسبة لها. وهناك أنواع متعددة للبشرة؛ وهي: البشرة الجافة، والدهنية، والمختلطة، والعادية، والحساسة. ومن الجدير بالذكر أنّ نوع البشرة قد يتغيّر مع الوقت. وفي هذا المقال توضيحاً لذلك.[١] العوامل المحددة لنوع البشرة هناك مجموعة من
العناية بالوجه تعتبر العناية بالوجه واحدة من اهتمامات المرأة اليوميّة، ولهذا فإنّها تسعى لإيجاد نظامٍ خاص في العناية بالبشرة. وتقع الكثير من السيدات في الحيرة عند اختيار منتجٍ من المنتجات الخاصة في العناية بالبشرة، وفي الحقيقة هناك مجموعة من الخطوات الرئيسيّة اليوميّة اللازمة للحفاظ على البشرة وصحتها، والتي قد تكون أكثر أهميّةً من تلك المنتجات.
البشرة البيضاء الصافية تسعى غالبية السّيدات إلى الحصول على بشرةٍ بيضاء فاتحة نضرة وصافيّة، وخاليّة من العيوب، لكنّ البشرة تواجه العديد من العوامل الضّارة، مثل التّلوث، والأشعة فوق البنفسجيّة الضّارة من الشّمس، والتّوتر، والنّظام الغذائي غير الصّحي، مما يضرّ البشرة، ويجعل لونها غير متوازن، بالإضافة إلى ظهور عيوب البشرة، وليس من الصّعب الحصول على البشرة
اتباع نظام غذائيّ صحيّ تحتفظ البشرة برطوبتها بواسطة حاجز طبيعيّ، يقوم بعمله، وتزداد قدرته على الاحتفاظ بالرطوبة، عند الالتزام بنظام غذائيّ صحيّ، وتناول الأطعمة الصحية، خاصةً أحماض أوميغا3 الدهنية التي تتواجد في بذور الكتان، والجوز، والتقليل قدر المستطاع من الأطعمة التي تسبّب ارتفاع نسبة السكر في الدم، كالكربوهيدرات البسيطة، والمعقّدة.[١] الترطيب الكافي يعدّ ترطيب الجسم
العسل استخدم العسل لأغراضٍ عديدةٍ منذ عدة قرون وإلى يومنا هذا، حيث إنّه يعتبر علاجاً طبيعياً لكثيرٍ من الأمراض، بالإضافة إلى أنه الخيار المفضّل لخبراء وأخصائيي التغذّية؛ إذ يمكن استبدال السكّر الأبيض به؛ لاحتوائه على المحليات الطبيعية مثل الفركتوز والجلوكوز، بالإضافة إلى عناصر غذائيّة أخرى مثل المعادن والفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة، واحتل العسل مكاناً عظيماً