كيفية الخشوع في الصلاة
حضور القلب إنَّ الصَّلاة وإن كانت تبدو أنَّها أعمالُ جوارحٍ يقوم البدن بأعمالها، إلَّا أنَّها يجب أن تكون ابتداءً نابعةً من القلب، وأن يقف العبد بين يدي ربِّه بجسده وبقلبه، وأن يكون قلبه حاضراً لكلِّ قولٍ أو فعلٍ، ومدركاً لكلِّ آيةٍ يقرؤها في الصَّلاة، وفاهماً لكلِّ حركةٍ وسكنةٍ فيها.[١] فإذا أراد المسلم أن يصلِّي بخشوعٍ
[ Read More ]