طريقة الرقية لا بدّ من أن يحّصن المسلم نفسه دائماً من كل شر، وعندما تظهر أعراض الحسد والعين تصير الرقية أمراً لازماً، وليعلم المسلم أنّ كل ما أصابه فهو من الله، ولا يكشف السوء إلا هو؛ فليتوكل على الله ويطلب منه الشفاء، ويرقي الإنسان نفسه بقراءة الآيات والأدعية الخاصة بالرقية الشرعية، ولا بأس أن يطلب
طريقة صلاة الاستخارة للزواج تكون صلاةُ الاستخارة للزّواج بصلاة ركعتين؛ ويُسنّ أن يقرأ المستخير في الركعة الأولى بعد سورة الفاتحة سورةَ الكافرون، وفي الثّانية سورة الإخلاص، ثُمّ يدعو الله أن يختار له الخير أينما كان.[١] وركعتا الاستخارة تكونان من غير صلاة الفريضة، ويدعو المسلم بعد الفراغ منهما بالدُّعاء المأثور عن النَّبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-،[٢]
كيفيّة الجمع والقصر للمسافر إذا نوى المسافر الجَمع بين الصلوات، فإنّ له أن يجمع بين صلاتَي الظهر والعصر معاً، والمغرب والعشاء معاً؛ فيُصلّي الظهر مع العصر في وقت الظهر، وهذا يُسمّى (جَمع تقديم)، أو يُصلّي الظهر والعصر في وقت العصر، وهذا يُسمّى (جَمعَ تأخير)، وكذلك إن أراد الجمع بين صلاتَي المغرب والعشاء، فإمّا أن يُقدِّم؛
كيفية قيام الأذان للمولود يُسنّ في الشريعة الإسلامية الأذان في الأذن اليُمنى للمولود، ويشمل ذلك المولود ذكراً كان أم أنثى، ثم يُتبع المؤذن الأذان بالإقامة في الأذن اليُسرى،[١] وقد وردت أحاديث بسند ضعيف يُؤخذ فيها بفضائل الأعمال تدلّ على ذلك.[٢] عن ابن عباس -رضي الله عنه-: (أنَّ النَّبيَّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ- أذَّنَ في أُذُنِ
طريقة الوضوء الأكبر (الغسل) إنّ المقصود بالوضوء الأكبر هو الغُسل الواجب على المسلم عند الحدث الأكبر، ودليل فرضيّته قول الله -تعالى-: (وإن كنتم جُنُباً فاطَّهروا)،[١][٢] والغُسل الواجب له طريقتان: طريقة مُجزئة، يصحّ بها الغسل، وهناك طريقة كاملة؛ يُصيب فيها المسلم الأكمل والأفضل، وفيما يأتي بيان ذلك بالتفصيل. الطريقة المجزئة الطريقة التي يُجزئ بها الغُسل ويعدّ
شدّ البشرة يُنفق عدد من الناس الكثير من المال على الجراحات التجميلية التي تُعنى في الحصول على مظهر أصغر سنّاً، وأكثر نعومة للبشرة، مع تجاهلهم للأثر الذي يَتركهُ العُمر على البشرة، حيثُ يُؤدّي التقدُّم في العمر إلى ظهور الترهُلات والتجاعيد في مناطق مُختلفة من الوجه، مثل: الذقن، وأسفل العينين، مع وجود عدد من تمارين الوجه